Download all

العدد الثالث

TitleDescriptionDownload
العدد الثالث كاملا DownloadPreview
تعريف المجلة وهيئة تحكيم العدد الثالث DownloadPreview
المحتويات DownloadPreview
إشكالية ترجمة المصطلح اللساني في اللغة العربية

أ. د. لكبير الحسني، إشكالية ترجمة المصطلح اللّساني في اللغة العربية ......................................................3-27

الملخص:

بني هذا البحث على قاعدة شرطية مفادها أنه إذا كانت المصطلحات اللّسانية تتوق لأن تصبح دراسية علمية للمفاهيم والمفردات الموجودة في اللغات الأجنبية، فإن التوليد الاصطلاحي باعتباره آلية معيارية، يمكن عدّه قاعدة تتجه نحو التمثل والتحقق، الشيء الذي سينعكس على ضبط العوالم التي من خلالها يمكن أن نصنع ثقافة اصطلاحية جديدة تمنح الدرس العربي هوية جديدة وحيوية جديدة تواكب التطور الذي ما فتئت هوّته تتسع يوما عن يوم، وتبديد هذه الهوة لن يتأت إلا عبر المرور على سكة توحيد المصطلح اللساني وتزكية حضوره في التعليم والحياة الاجتماعية والثقافية، ولكي يتحقق ذلك فإننا نحتاج إلى مؤسسات بحث متخصصة وتملك درجة كبيرة من الكفاءة والجدية، إلى جانب إرادة سياسية حقيقية تساير الأمر وتواكبه.

    

الكلمات المفتاحية:

المفهوم، المصطلح، التعريب، الترجمة

DownloadPreview
الإشاريات التداولية وتجلياتها في التفسير

د. أحمد توفيق، الإشاريات التداولية وتجلياتها في التفسير، نماذج من سورة الأنفال ........................................29-83

 

الملخص:

يحاول هذا البحث الاستفادة من علوم اللسانيات الحديثة في دراسة الخطاب القرآني وتجلياتها في تفسيره وتأويله، وذلك من خلال تطبيق إحدى آليات التحليل التداولي على تفسير سورة الأنفال، حيث يقوم البحث بالوقف على نماذج من الإشاريات الشخصية والزمانية والمكانية والاجتماعية والخطابية، ومحاولات تأويلها وتفسير مراجعها التي تحيل إليها، بالرجوع إلى مصادر التفسير المختلفة، وأثر ذلك على تحديد المعنى المراد أو ترجيحه.

 

 

الكلمات المفتاحية:

التفسير اللغوي، الإشاريات، التداولية، تحليل الخطاب، سورة الأنفال

 

DownloadPreview
البعد التداولي للخطاب الإعلامي في ظل جائحة كورونا

د. رانيا أحمد عموري، البعد التداولي للخطاب الإعلامي في ظل جائحة كورونا؛ دراسة في المقاصد ..................................85-110

الملخص:

تتمحور فكرة البحث حول تجلي معنى الخطاب في سياق معين، بالنظر إلى اللغة على أنها استعمال حي، وليست علامات مجردة فحسب، كما قد تُظهر ممارسات النحو، بل تتطلب إنتاج معرفة تجعل من هذه العلامات حية تفاعلية، مما يستدعي دراسة السياق.

سيعمل البحث على دراسة الخطاب الإعلامي لوزارة الصحة الأردنية في ظل جائحة كورونا، باستخدام المنهج التداولي؛ لأنه المنهج المعني بدراسة اللغة في الاستعمال، بالإضافة إلى كونه معنيًا بدراسة مقاصد منتج الخطاب، وكيف يستطيع أن يبلّغها في مستوى يتجاوز مستوى الدلالة الحرفية، وعليه سيدرس البحث الآليات التي وظّف فيها منتج الخطاب المستويات اللغوية المختلفة في سياق معين، ليتمكن من جعل خطابه قادرًا على أن يبلّغ مقاصده مع مراعاة الوقائع الخارجية مثل زمن الخطاب ومكانه وسياق إنتاجه، سيتم التركيز على استراتيجيات الخطاب التي خدمت المقاصد، والسلطة؛ المقاصد بما تستدعيه من استراتيجيات الإقناع، والسلطة بما تستدعيه من استراتيجيات التوجيه والتلميح.

الكلمات المفتاحية:

البعد التداولي، خطاب وزارة الصحة، جائحة كورونا، الخطاب، السياق

DownloadPreview
الخطاب القرآني وضروبه عند القاضي عبد الجبار مقاربة من منظور لغوي

أ. أحمد نور الدين قطان، خصائص الخطاب القرآني وأنواعه عند القاضي عبد الجبار، مقاربة من منظور لغويّ ..................................111- 158

 

الملخص:

لقد لقي مفهوم الخطاب اهتماما كبيرًا عند المحدثين خاصة بعد ظهور كتاب دي سوسير (محاضرات في اللسانيات العامة)، أما في تراثنا العربي فنرى أن دراسة مفهوم الخطاب لها جذورها التاريخية القديمة جدًّا؛ فقد أولى أسلافنا الخطاب ومفهومه اهتمامًا كبيرًا؛ فكان محل اهتمام اللغويين والأصوليين، والفقهاء، وعلماء الكلام.

ويتناول هذا البحث رؤية واحد من أعلام التراث العربي وهو القاضي عبد الجبار (415هـ) للخطاب القرآني بصفته خطابا إلهيا، وأنواعه، والمستويات التي نزل بها، والحكمة من ذلك، والآلات التي يجب أن تتوافر لدى كل من يريد تأويل ما فيه من متشابه ومعرفة المراد منه.

الكلمات المفتاحية:

الخطاب، الخطاب القرآني، الخطاب الإلهي، القاضي عبد الجبار.

DownloadPreview
اللغة العربية ووسائل الإعلام العلاقة الجدلية

د. سعيد العوادي، اللغة العربية في وسائل الإعلام، العلاقة الجدلية .........................................159-196

الملخص:

يكتسي الإعلام أهمية بارزة في حياتنا المعاصرة في شقيها الفردي والجماعي، بل ربما يكون عاملا حاسما في توجيهها وتأطيرها، ويرى المتخصصون أن الإعلام العربي لا تنحصر وظيفته في إشاعة الأخبار المستجدة وتحليل مضامينها فحسب، وإنما يشكل (مدرسة لغوية مفتوحة) تعلم اللغة العربية للجماهير بطرق متوازية مع وسائله؛ وتتكامل اللغة العربية مع الصناعة الإعلامية مبرزة قدرتها على التعبير عن المستجدات المتسارعة، وضاربة بعرض الحائط الدعوات المشككة في صلتها بالحياة المعاصرة.

لكن التوظيف الإعلامي للغة العربية مرّ بمراحل متفاوتة، حيث بدأت المرحلة الأولى مرتبكة لم تستطع اللغة الإعلامية التخلص من البديعيات والأثقال التحسينية، ثم جاءت المرحلة الثانية مع الرواد لتتطور معها خصائص هذه اللغة، فتجنح إلى المرونة والسهولة والمعاصرة، ثم تأتي المرحلة الثالثة ليتراجع الأداء اللغوي الفصيح، وتغلب العاميات والهجنة اللغوية، ومن ثم ترصد الدراسة العلاقة الجدلية بين العربية والإعلام من خلال وجهين متقابلين؛ الأول يعنى بالإيجابيات، والثاني بالسلبيات، ثم تقترح جملة إجراءات لتطوير هذه العلاقة وتصحيح مسارها في المستقبل.

 

الكلمات المفتاحية:

اللغة العربية، الصناعة الإعلامية، الإعلام العربي، العاميات، الهجنة اللغوية.

DownloadPreview
السياســة والوعــظ، مقاربة حجاجية لنماذج من خطب الخوارج والأمويين

د. كريم الباسطي، السياســة والوعــظ، مقاربة حجاجية لنماذج من خطب الخوارج والأمويين، الإيتوس بين الإيديولوجيا ومخالفة القول للعمل ......................... 197- 231

الملخص:

يعد الوعظ نشاطا إنسانيا يحركه الدين ويدور في مداره، له مقصدان إما تذكير وإما إخافة. وأن يكون كذلك فهذا لا يعني أنه تقويمي تصحيحي أبدا، ذلك أنه قد يتدثر بدثار الإيديولوجيا ويلتبس بالسياسة فيصير أداة تسخير ومطية لتحقيق غايات أخرى.

 وقد حاولنا في هذه المقالة أن نعالج حدود تداخل خطابي الوعظ والسياسة في خطب الخوارج وبعض حكام بني أمية في شخص الحجاج بن يوسف الثقفي، ساعين إلى الوقوف عند وظيفة الوعظ في الخطاب السياسي وأدواره، مستعينين بالبلاغة القديمة كما أصلَّ لها أرسطو في خطابته، والتي تضمنت مكونات أصول هي على التوالي الإيتوس والباتوس واللوغوس، وقد اقتصرنا على مكونها الأول واستثمرنا مكونها الثاني لنرصد كيفية بناء الخطيب صورةَ عن نفسه أو جماعته تحت محور الإيتوس بين القناعة الإيديولوجية ومخالفة القول للعمل، وأن نرصد من جهة أخرى تهافت بعض هذه الخطب، وانتهينا إلى أن الوعظ يُسخَّر في الخطاب السياسي لإضفاء الشرعية والتزكية، وأنه في كثير من الأحيان ينزلق عن مساره ويصبح توظيفه فجا.

الكلمات المفتاحية:

الوعظ، السياسة، الإيتوس، الباتوس، الحجج

DownloadPreview
أصداء الصدمة الأولى في قصيدة آخر السيوف

د. عواد الحياوي، أصداء الصدمة الأولى في قصيدة (آخر السيوف).................................233-270

الملخص:

يتناول البحثُ أصداءَ الصَّدمة الأولى للزَّوجة الشَّاعرة سعاد الصَّباح، في قصيدة (آخر السُّيوف) الَّتي ترثي فيها زوجها وسط أكبر مأساة يتعرض لها وطنها الكويت؛ للتَّعرف إلى سيكولوجيا الأنوثة في هذه الرِّثائيَّة، انطلاقًا من الجو النَّفسيَّ للقصيدة، مع الاتكاء على المنهج النفسي وعلاقته بالفقد المزدوج (فقد الزَّوج والوطن)، ومرورًا برموز الفقيد: (النَّسر، والأسد، والجبل، والسَّيف، والخيمة، والشَّاطئ، والِّدرع، والقبيلة، والبحر، والمظلَّة، والكويت) بينَ خصوصيَّة التَّجربة والذَّاكرة الأدبيَّة قراءةً أبرزتْ علاقتها بالموروث من جهةٍ، وانعكاساتِها النَّفسيَّةَ على الشَّاعرة وتفسيرَها لميولِها الخاصَّةِ نحوها من جهةٍ، وعطفًا على ملامحِ الذَّات الشَّاعرة الَّتي تجلَّتْ بينَ مُؤامرتين: كُبرى استهدفتِ الوطنَ بمكوِّناته الحضاريَّةِ ومواردِهِ البشريَّةِ، وصغرى استهدفت الزَّوج الفقيد، كشفتْ عنهما وهي في حالةِ ندبٍ مضاعفٍ، وصولًا إلى المقابلةِ بين الأنا الجماعيَّة اليتيمة، الأنا الفرديَّة المُشبَعَة مقابلةَ تكاملٍ لا تضادٍّ.

الكلمات المفتاحية:

سعاد الصباح، أصداء الصّدمة، السّيوف، سيكولوجيا، الفقد.

DownloadPreview